صرح رئيس الاتحاد العام بالسعودية “عادل حنفي”، وضع مصر ٤ مراحل للحصول على التنقل الوظيفي والخروج النهائي من السعودية، وتشمل قيام المنشاة الجديدة أو المسؤول بإنشاء عرض وظيفي إلكترونيا لطلب نقل خدمات العامل عبر المنصات المخصصة أبشر وقوى التابعة لوزارة الموارد البشرية والتنمية الإجتماعية السعودية، وأكد على أهمية إشعار المنشاة التي يعمل بها أثناء عمله، مع احتساب فترة الإشعار وقد أكد على تحسين العلاقات التعاقدية، منذ بدء نظام إلغاء الكفيل، طالب حنفي العمالة المصرية الوافدة بضرورة توثيق عقود العمل الخاصة بهم لضمان حقوقهم العمالية، لتحسين العلاقات التعاقدية، حفظ حقوق الوافدين وبنفس الخطوات يمكن للعامل الانتقال من وإلى خارج المملكة عبر إصدار تأشيرة للخروج والعودة الكترونيا، إمكانية خروج العامل وذويه نهائيا من السعودية بعد سداد كافة والرسوم والمخالفات وغيرها من المطالبات المالية دون موافقة صاحب العمل، ١٥ يوما هي مدة بقاء العامل في السعودية، وإن لم يخرج بعد المدة المحددة، يعد مخالفا لنظام العمل والإقامة وتطبق عليه العقوبات، ويمنع من الدخول للعمل مرة أخرى.

إلغاء نظام الكفيل في السعودية ١٤٤٢

من الجدير بالذكر أن نظام الغاء الكفيل يحدد ويرسم العلاقة بين العامل الوافد وصاحب العمل او المنشأة ويقلل من المشكلات العمالية،هناك عدة مهن مستثناة من نظام  إلغاءالكفيل وهي الأعمال المنزلية و الراعي ومهنة الحارس و البستاني وايضا  السائق.

فوائد إلغاء نظام الكفيل في السعودية ١٤٤٢

تحسين العلاقات التعاقدية للعمالة مما يؤدي لرفع الوعي بثقافة حقوق العمالة، وحماية أجور العاملين والذي بدوره يؤدي لتحسين سوق العمل السعودي وخلق سوق جاذب وتنمية الكفاءات في سوق العمل  بعد العمل بنظام الكفيل في السعودية لمدة زمنية ٧٢ عاما، كل هذا يصب في أهداف رؤية السعودية التحول الوطني ٢٠٣٠.