أعلنت المديرية العامة للجوازات بأنه إنفاذاً للتوجيهات الكريمة فقد تم السماح بدخول المواطنين والمواطنات وأفراد أسرهم غير السعوديين من (أزواجهن- زوجاتهم – أبناؤهم – بناتهم) والعمالة المنزلة سواء المقيمة أو المرافقة لهم والراغبين في العودة إلى المملكة العربية السعودية عن طريق المنافذ البرية من الدول المجاورة مباشرة للحدود مع المملكة.

خطوات طلب قدوم المرافقين غير السعوديين عبر المنافذ البرية من خلال منصة أبشر:-

أشارت المديرية العامة للجوازات بأنه يشترط للدخول عبر المنافذ البرية الالتزام بشكل كامل بتطبيق الاجراءات الاحترازية المعتمدة في مواجهة تفشى جائحة كورونا (كوفيد-19)، ويتم تسجيل طلب قدوم المرافقين غير السعوديين من خلال المنافذ البرية عبر منصة أبشر بالخطوات الآتية:-

• يتم الدخول على منصة أبشر.
• يقوم المستخدم باختيار خدماتي ثم الخدمات العامة.
• من خلال الخدمات العامة يتم اختيار الرسائل والطلبات.
• ثم الجوازات ثم اختيار طلب قدوم المرافقين.
• يتم اختيار المنفذ الذي سيتم من خلاله قدوم المرافقين، حيث يتم اختيار واحداً من المنافذ الأربعة التالية:-
  • طلب قدوم المرافقين من منفذ الخفجي.
  • طلب قدوم المرافقين من منفذ الرقعي.
  • طلب القدوم عبر منفذ جسر الملك فهد.
  • طلب قدوم المرافقين من خلال منفذ البطحاء.
• بعد أن يتم الانتهاء من اختيار منفذ القدوم يتم إرفاق الوثائق والمستندات التي تثبت صلة القرابة مع المرافقين.

شروط قدوم غير المرافقين غير السعوديين عبر المنافذ البرية:-

يشترط في قدوم غير المرافقين غير السعوديين إلى المملكة عبر المنافذ البرية الأربعة السابقة ضرورة توافر شرطين رئيسين وهما:-

• الالتزام بكافة الإجراءات الاحترازية والوقائية المعتمدة لمواجهة جائحة كورونا المستجد.
• إحضار شهادة فحص (PCR) تكون نتيجته سلبية من فيروس كورونا.
• ألا يكون قد مضى على شهادة فحص الـ (PCR) أكثر من 48 ساعة.

يذكر أنه مع بدء انتشار جائحة كورونا المستجد (كوفيد -19) في أوائل العام الجاري، سارعت العديد من الدول ومنها المملكة العربية السعودية في تعليق حركة الطيران منها وإلى دول العالم، حيث تم فتح المجال الجوي للطائرات القادمة من جميع دول العالم لنقل رعايها من المملكة، كذلك فقد صدر الأمر السامي بتمديد فترة الإقامة للمقيمين داخل المملكة والذين انتهت فترة إقامتهم لحين عودة الأمور إلى طبيعتها بعد انتهاء تلك الأزمة التي اجتاحت كل دول العالم وما زال العالم يعاني منها إلى الآن ولكن بصورة أقل.