حقيقة الغاء رسوم المرافقين والتابعين في الملكة العربية السعودية

حقيقة الغاء رسوم المرافقين والتابعين في الملكة العربية السعودية

تناقلت عدة مواقع إلكترونية أخبار حول حقيقة إلغاء رسوم المرافقين والتابعين في المملكة العربية السعودية، والذي تم تطبيقه بداية من شهر يوليو 2017، ونوضح لكم حقيقة إلغاء الرسوم على المرافقين والتابعين والذي احدث ضجة كبيرة على صفحات التواصل الاجتماعي، بعد نسب مصدر الخبر إلى وزير العمل والتنمية الاجتماعية المهندس احمد بن سلمان الراجحي، وتداول مقطع فيديو بالعديد من المواقع الإلكترونية للتصريحات الرسمية التي أدلي بها الوزير يوم 26-11-2018 .

تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي مقطع من الفيديو يحمل تصريحات لوزير العمل يشير فيها لوجود أخبار جديدة حول رسوم المرافقين والفاتورة المجمعة، بجانب الحديث عن إعفاء قطاع العمل الخيري من رسوم ضريبة القيمة المضافة، غير أن التصريحات لمن تتحدث عن وجود إلغاء رسوم المرافقين كما زعم البعض، وسننشر لكم نص التصريحات الرسمية التي نقلتها كذلك بعض الصحف السعودية المعروفة.

اعرف حقيقة الغاء رسوم المرافقين والمرافقات

متابعة مستجدات أخبار رسوم المرافقين والعاملة الوافدة في المملكة العربية السعودية، فقد نشرت وزارة العمل بتاريخ اليوم 28-11-2018 التوضيح التالي:

وزير العمل يؤكد على وجود أخبار جيدية حول رسوم المرافقين والفاتورة المجمعة والتصريحات متداولة بتاريخ 27-11-2018 .

https://www.youtube.com/watch?v=JS_EU2MMT6w

حقيقة إلغاء رسوم المرافقين شائعة

البيانات الصادرة عن الجوازات أفادت بعدم وجود قرارات رسمية تخص هذت الخبر، وفي حالة اتخاذ مصل هذه القارات سيتم نشرها عبر القنوات الرسمية السعودية.

يجدر الإشارة لفرض رسوم على المرافقين والتابعين بداية من منتصف العام الحالي، يتم زيادتها بقيم تدريجية حتى عام 2020 ضمن تنفيذ برنامج التحول الوطني بما يحقق رؤية المملكة 2030 وتنويع مصادر الدخل.

أخبار أشيعت قبل تاريخ 22-12-2017 وتم نفيها

البيان الذي نسب إلى صحيفة عكاظ أشار لاستغلال بعض الحسابات الإلكترونية سعت لتمرير محاولاتها البائسة  وتنفيذ أهدافها السيئة بما يخدم أجندتهم الخاصة، وإلصاق ذلك باسم صحيفة عكاظ .

واختتمت عكاظ بيانها بالتأكيد على الالتزام بالمعايير المهنية وميثاق الشرف المهني، مؤكدة اتخاذها الإجراءات القانونية ضد تلك الحسابات التي أقحمت اسمها أو من دلس وروج شائعات بهدف التضليل الإعلامي.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *