تفاصيل حقيقة مرض الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الإمارات وهل كان مُصاباً بالسرطان

تفاصيل حقيقة مرض الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الإمارات وهل كان مُصاباً بالسرطان

ما هي حقيقة مرض الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الإمارات الأسبق ، قصة مرض الشيخ خليفة بن زايد ، هي بعض من التساؤلات التي يطرحها الكثير من الأشخاص في الوقت الحالي سواء في الإمارات العربية المتحدة أو في أنحاء الدول العربية والعالم، فمنذ أن تم الإعلان عن وفاة الشيخ خليفة بن زايد عن عمر يناهز 73 عام، وضجت مواقع السوشيال ميديا في الإمارات والشرق الأوسط بحالة من الحزن والأسى بفقدان عزيز وغالي على كافة الدول العربية الشقيقة، والكثير الآن يرغب في معرفة كافة التفاصيل عن حقيقة مرض الشيخ خليفة بم زايد آل نهيان بالسرطان ، وما هي قصة مرض الشيخ خليفة بن زايد حكام الإمارات الأسبق الذي وافته المنية.

مرض الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان

حقيقة مرض الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان ، هو محض اهتمام جميع من في الدول العربية الآن تزامناً مع إعلان وكالة الأنباء الإماراتية خبر وفاة الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان عن عمر يناهز الـ73 عام، ولكن تبقى تفاصيل سبب وفاة الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الإمارات الأسبق ، وحقيقة مرض الشيخ خليفة بن زايد محل بحث واهتمام عدد كبير من الأشخاص في دولة الإمارات والدول العربية أجمع.

وقد نعى جميع شعوب الدول العربية وحكوماتها وفاة الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الإمارات ، وتقدم العديد من الأمراء ورؤساء الدول برقيات التعزية في وفاة الشيخ خليفة بن زايد، وقد نعى الشيخ محمد بن راشد حاكم دبي الشيخ خليفة بكلمات مؤثرة جدا أثناء وداع الفقيد رحمه الله تعالى وتغمده بواسع رحمته.

حقيقة مرض الشيخ خليفة بن زايد بالسرطان

وانتشر في الساعات الأخيرة أخبار عبر بعض من الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي تويتر وفيس بوك تفيد أن الشيخ خليفة بن زايد كان مُصاباً بالسرطان، ولكن سرعان ما نفت كافة المواقع الرسمية في دولة الإمارات ووكالة الأنبار الإماراتية تلك الأخبار موضحه أن الشيخ خليفة بن زايد قد تدهورت حالته الصحية بسبب جلطة دماغية منذ أعوام مما أدت إلى دخوله المستشفى، وقد وافته المنية يوم الجمعة الماضي الموافق الثالث عشر من مايو الحالي 2022، مؤكدة أن تلك الأخبار التي يتم تداولها ليس لها أي صحة على الإطلاق.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *