جهاز كهربائي صغير في كل منزل سبب ارتفاع فاتورة الكهرباء الي 750 جنية اوقفه فوراً قبل فوات الأوان

جهاز كهربائي صغير في كل منزل سبب ارتفاع فاتورة الكهرباء الي 750 جنية اوقفه فوراً قبل فوات الأوان

جهاز صغير سبب ارتفاع فاتوره الكهرباء الي ٧٥٠ جنية لا بجد من إجراء خطوات ترشيدية لاستهلاكه للتخلص من مشكلة الارتفاع بفاتورة الكهرباء، والسعر مقابل خدمة الكهرباء يقل كلما قل الاستهلاك لأجهزة الكهرباء يشكل عام، وعلى وجه التحديد جهاز الكاتيل، وبالنسبة لأهم السلبيات لاستعمال الجهاز نطرحها من خلال ما يلي مع عرض الحلول وكيفية الترشيد الفعلي للاستهلاك، وفيما يلي بيان كامل عن هذا الجهاز، ومختلف الأجهزة الأخرى التي لها دور في إهدار الكهرباء بشكل كبير.

جهاز صغير سبب ارتفاع فاتوره الكهرباء الي ٧٥٠ جنية

الجهاز الأكثر استعمالًا في منازلنا وهو الكاتيل، فالغلاية الكهربية واحدة من الأجهزة التي لها دور في الاستهلاك للطاقة حيث أن ساعة التشغيل الواحدة قد تتسبب في استهلاك قدر من الطاقة يبلغ حوالي 300 وات، وبالنسبة لاستعماله فهو مكثف في الإعداد للمشروبات الدافئة، إذ أن استعماله سريع، ومن الممكن أن تتم خطوة الترشيد من خلال التقليل تماما من استعماله، والاعتماد على غلي الماء عن طريق البوتاجاز لتقليل فاقد الكهرباء المستهلكة.

الأجهزة المتسببة في إهدار الطاقة

في المنازل نعتمد على العديد من أنواع الأجهزة الكهربية للتيسير من مهام الحياة اليومية، وأهم تلك الأجهزة المهدرة للطاقة ما يلي:

  • جهاز المكيف، ويهدر قرابة 1300- 1500 وات، ومن الممكن البدء في الترشيد للاستهلاك من خلال التقليل من التشغيل للمكيف، وبالنسبة لضبطه، فقد أرشد العديد من الخبراء بمجال طاقة الكهرباء لضرورة ضبطه على 25 بدرجة حرارة الغرفة للحد من الفاقد الكبير بالطاقة، وفي المقابل تقل القيمة المالية الخاصة بالفاتورة الشهرية.
  • جهاز السخان: السخان الكهربي يعد من الأجهزة الساحبة لقدر كبير من الطاقة، ولا بد وأن يكون استهلاكه وفقًا للحاجة فقط.
  • جهاز الغسالة للأطباق: واحدة من نوعيات أجهزة المنزل المهدرة بشكل كبير للكهرباء ومتسببة في ارتفاع الفاتورة، ويفضل تقليل الاعتماد عليها، وحال الرغبة في استعمالها من المفضل أن تُضبط على الوضع الأكثر توفيرًا للطاقة.
  • جهاز المكواة والتي تعد من الأجهزة التي تزيد نسبة الاستهلاك للطاقة من خلالها، وكذلك على أثر الاستهلاك المفرط لها تزيد الفاتورة.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *