بروتوكولات وقاية المُحدثة لقاعات الأفراح والاستراحات للوقاية من كورونا
بروتوكولات وقاية المُحدثة لقاعات الأفراح والاستراحات للوقاية من كورونا
تزامنًا مع تشديد عدد من الإجراءات الوقائية والاحترازية من وباء كورونا المستجد بعد ارتفاع الإصابات الجديدة في جميع أنحاء المملكة، والتي مان من أبرزها إعادة ارتداء الكمامات والتباعد الاجتماعي في الأماكن المفتوحة والمغلقة، كشفت هيئة الصحة العامة “وقاية” عن البروتوكولات الصحية التي تم تحديثها مؤخرًا لقاعات الأفراح والمناسبات والاستراحات، مع التأكيد على اقتصار الدخول على الأفراد مكتملي التحصين وفقًا للحالة في تطبيق توكلنا محصن.
بروتوكولات دخول القاعات والاستراحات
- التحقق الآلي من الحالة الصحية في تطبيق توكلنا.
- إلزام العملاء بمسح الكود الخاص بتصاريح التحقق الآلي للحالة الصحية قبل الدخول.
- وضع الكود الخاص بتصاريح التحقق الآلي للحالة الصحية عند المداخل.
- مراعاة التباعد الاجتماعي وارتداء الكمامات لضمان عدم التزاحم.
- تعيين مراقبين عند المداخل لضمان إكمال العملاء لعملية مسح الكود.
لبس الكمامات داخل القاعات
- لبس العاملين في قاعات الأفراح للكمامات في جميع الأوقات.
- ارتداء الحضور الكمامات في جميع الأوقات.
- تطهير العاملات لآياديهم بمطهر كحولي عند التعامل مع الأغراض الشخصية للعملاء.
- تطهير الخزائن الخاصة بحفظ المتعلقات الشخصية بشكل دوري.
- تخصيص صندوق حفظ الأغراض لكل شخص أو عائلة.
كما أشارت وقاية إلى أنه يُسمح بخدمة التزيين النسائية داخل قاعات الأفراحن شريطة الالتزام بتطبيق بروتوكول صالونات التجميل النسائية الأساسية المتعارف عليها، مع ضرورة الالتزام بتطهير الأسطح كل يوم أو قبل وبعد كل استخدام للقاعة مع التركيز على الأماكن التي يكثر فيها احتمالية التلامس وأماكن الانتظار، بالإضافة إلى مقابض الأبواب وطاولات الطعام ومساند المقاعد ومفاتيح المصاعد وخلافه.
وضع العلامات والملقات الموضحة
وأضافة وقاية أيضًا بوجوب وضع علامات أو ملصقات واضحة للوقوف على الأرضيات وفي أماكن الانتظار وعند البوفيه لكي تساعد في عملية التباعد الاجتماعي بما لا يقل عن متر ونصف داخل وخارج القاعات، كما يجب تنظيم الطاولات بشكل يضمن التباعد الاجتماعي بحيث يكون بين كل طاولة والأخرى مسافة لا تقل عن متر ونصف، في الوقت الذي شددت فيه الوزارة على ضرورة الحصول على الجرعة التنشيطية الثالثة من لقاح كورونا المعتمد داخل المملكة، من أجل تعزيز مناعة الجسم على مواجهة الوباء.
تعليقات