طريقة الطلاق الإلكتروني 2021 خدمة وفرتها وزارة العدل السعودية للتيسير على مواطنيها إمكانية الحصول على وثيقة الطلاق بشكل سريع ضمن الخدمات الإلكترونية، حيث تهتم المملكة العربية السعودية حاليًا بتنفيذ كافة خدماتها إلكترونيًا لربط شعبها بالنظم التكنولوجية والأساليب المتطورة في انجاز الخدمات،  وبالتالي الطلاق الإلكتروني أصبح أمرًا سهلاً على أي مواطن سعودي يرغب الطلاق دون الذهاب في المحكمة سوا لاستخراج الوثيقة رسميًا، فجميع خطوات الطلاق الإلكتروني تكون على موقع وزارة العدل.

طريقة الطلاق الإلكتروني 2021 في السعودية

حددت وزارة العدل السعودية الطلاق الإلكتروني 2021  عبر موقعها الإلكتروني في خطوات بسيطة يتبعها المواطنين على النحو الآتى:

• أدخل موقع وزارة العدل السعودية الإلكتروني.
• اختر طلب للدوائر الإنهائية.
• حدد نوع الخدمة المرادة (الحالات الاجتماعية).
• أنقر على طلب جديد
• أنقر على إيقونة إثبات الطلاق.
• سجل البيانات المطلوبة في الخانات المحددة والتى تتمثل في ” إضافة الصفة أصيل أو وكيل، نوع الهوية، رقم الهوية، تاريخ الميلاد بالهجري والميلادي”.
• النقر على تحقق.
• النقر على (إضافة).
• إضافة معلومات الجواز “صلة القرابة بين الزوجين إنْ وُجد صلة قرابة، عدد الأبناء بين الزوجين، عدد الزواجات، مرات الزواج، مرات الطلاق، مهنة الزوج، المستوى التعليمي للزوج، مدينة الزوج، نوع السكن”.
• إضافة كافة بيانات الزوجة “نوع الهوية، رقم الهوية، تاريخ الميلاد هجري، عدد مرات الزواج، عدد مرات الطلاق للزوجة، مهنة الزوجة، المستوى التعليمي، المنطقة ومدينة الزوجة، عقد النكاح، مصدر العقد، تاريخ تصديق الزواج هجري وميلادي، تاريخ الزواج الفعلي بالهجري والميلادي”.
• إرفاق عقد النكاح بعد رفعه.
• كتابة الشهود بشكل متتابع.
• أنقر على التالي
• أنقر أيقونة (حفظ).
• التأكد من صحة كافة البيانات التي تمَّ إدخالها.
• في النهاية النقر على تقديم طلب الطلاق الإلكتروني.

الجدير بالذكر أن يقوم المواطن بخطوات طريقة إثبات الطلاق في السعودية بعدها يتم ظهور رقم الطلب للمتقدم به ويمكنه الذهاب بهذا الرقم للمحكمة وتحديد موعد للحصول على وثيقة الطلاق بشكل رسمى.

تحديث:

وتحاول المملكة العربية السعودية في هذه الآونة الإعتماد على التكنولوجيا والاستفادة منها وتوظيفها في تخليص كل المعاملات الإدارية التي تخص المواطنين عن بعد، بسبب ما دعت إليه الحاجة، وانتشار وباء كورونا في العالم أجمع، حتى لا يحدث انتشار لهذا المرض الذي أصبح يهدد حياة الملايين حول العالم.