تعد المدرسة هي البيت الثاني للطفل بل هي بيته الآول فهي البيئة الآخري غير المنزل والتي تؤثر بالطفل ويتأثر بها لذا علي المدرسة دوراً هاماً وحيوياً في أعداد ونشأة الآطفال فكلما كانت البيئة صالحة وإيجابية كلما أثرت علي الآطفال بالايجابية والعكس تماماً لذا هناك العديد من المسؤوليات علي عاتق المدرسة لكي تحقق للطفل قيمة الآعتماد علي النفس كالآتي.

إعداد أنشطة مختلفة للطلاب

• إذا كان اليوم الدراسي مشغولاً بالآعمال الدراسية فقط سيكون الطفل بأنه يشعر بالملل وأنه لا جديد لذا يجب أن تكون هناك أنشطة مختلفه تساعد الآطفال أن يحسنوا من تركيزهم وأن تكون تلك الآنشطة موجودة بشكل يومي للطلاب.

إعداد الكوادر عن طريق المُعلم

• المعلم هو الآب الروحي لطلابه وهو قدوتهم قبل أي أحد أخر فكلما كان المعلم إيجابياً معهم كلما تعلقوا به وأخذوا بنصائحه لذا علي المدرس أن يمدح في الطلاب وأن يصفهم بأفضل الآلقاب في المستقبل حتي يسعي الطفل بتحقيق ذلك وأن يعزز لديهم الآعتماد علي النفس وذلك بتكليفهم ببعض الآنشطة.