يحتفل العالم اليوم بيوم المعلمين 1444 وهو مايجعلنا نقدم لكم اليوم رسائل وكلمة وقصيدة في يوم العالمي للإذاعة المدرسية، حيث يحتفل العالم بقدوم يوم المعلم في ظل السعي الكامل أن يكون المعلم مقدرا من جميع كل الطلاب والطالبات، خاصة وأن يوم المعلمين هو اليوم الذي يتم تقدير المعلم بشكل كبير.

يوم المعلمين 1444

تقام اليوم فعاليات بأكثر من مدينة في يوم المعلمين 1444، حيث من المنتظر أن تحتفل الإدارات التعليمية بيوم المعلم العالمي من خلال إقامة الحفلات والمهرجانات في كل مكان إحتفالا بيوم المعلمين ومن خلال تقديم الهدايا للمعلمين المميزين، خاصة وأن المعلمين من أبرز الوظائف والتي تسهم في تربية النشئ بشكل كبير.

كلمة وقصيدة في يوم المعلمين للإذاعة المدرسية

ننشر لكم كلمة وقصيدة في يوم المعلمين للإذاعة المدرسية:

• يحتفل اليوم الأربعاء في وطننا الغالي بيوم المعلمين، فالمعلم زملائي لا يستحق يوما فقط لكي نحتفل به، ولكن يجب علينا أن نقدره كل يوم وكل ساعة، فدور المعلم لا يمكن إنكاره، المعلم هو من يربي ويعلم وينشأ الأجيال لتكون نافعة وصالحة، فالمعلم طلابي هو أساسي العملية التعليمية، خاصة وأن المعلم هو الحافظ الأساسي لكي نجتهد وهو من ييسر لنا المعلومات لكي نفهم، ويساعدنا المعلم ويقف بجوارنا خاصة في حال مررنا بمشكلة، المعلم دوره كبير ولا يمكن أن نستغنى ولو للحظة واحدة عن المعلم في مدارسنا وفي حياتنا بشكل عام.

• 

• كان الشاعر أحمد شوقي، قد قال عن يوم المعلمين وللمعلم “قم للمعلم وفيه التبجيلا … كاد المعلم أن يكون رسولا … أعلمن أشرف أو أجل من الذي … يبني وينشئ أنفسا وعقولا”
• لقد تسابق الشعراء في مدح المعلم ودوره في حياتنا، حتى وإن توافرت كل وسائل وطرق التكنولوجيا الحديثة، لا يمكن أن نتخلى عن المعلم خاصة وأن المعلم دوره هو تيسير المعلومات والمساعدة التامة على فهم المعلومات، ونشكر المعلمين على الجهد والعطاء خاصة وأن المعلم هو سبب وأساس المعلم في الحياة، فالمعلم في يوم المعلمين هو الأساس للعملية التعليمية الأصيلة.