تنتشر العديد من الأقاويل علي مواقع التواصل الاجتماعي عن تحديد يوم ٢٣انه يوم قيام الساعة، مما جعله هناك خوف شديد ورهبه لكل الأشخاص، عند تداول هذا الخبر الذي صرح به العالم ديفيد ميد، ولكن الذي هون الأمر عليهم هو تصريح الشيخ محمد زكي أمين الدعوة بالأزهر أنه لا يوجد توقيت محدد نحدده علي حسب أهواءنا، بل إن رأي هذا العالم ما هو إلا تخمين لحدوث بعض الظواهر الكونية.

نبوءة نهاية العالم في يوم 23 سبتمبر

ويجب أن لانخشي حدوثها بل نذكر الله سبحانه وتعالي ونتمنى السلام للامتنا ولأنفسنا، كما أنه أكد علي عدم وجود أي علامات كبري أو صغري تدل علي قرب قيام الساعة، فيجب السعي للقيام بالأعمال الصالحة دون الخوف والتفكير

واستعانة في ذلك علي ما ورد عن والنبي صلى الله عليه وسلم، قال في حديث شريف “بُعثت أنا والساعة كهاتين، وأشار إلى إصبعيه السبابة والوسطى”، دلالة على قُربها.