عاجل:. شاهد محطة ارامكو جدة الان تحترق بالكامل وكارثة بالسعودية نتيجة هجوم حوثي 50 فرقة إطفاء تشارك في إخماد حريق محطة

عاجل:. شاهد محطة ارامكو جدة الان تحترق بالكامل وكارثة بالسعودية نتيجة هجوم حوثي 50 فرقة إطفاء تشارك في إخماد حريق محطة

أعلنت المصادر العالمية رسميا أن 50 فرقة إطفاء تشارك في إخماد حريق محطة ‎أرامكو في جدة، وذلك بالتزامن مع الهجوم الصاروخي الذي جاء من جانب الحوثيين في اليمن بدعم من ايران بالهجوم الصاروخي على أماكن انتاج الطاقة والغاز في السعودية ومنها منشآت شركة ارامكو السعودية التي تعتبر العنصر الرئيسي لإنتاج البترول في المملكة العربية السعودية، وقد استهدف الهجوم بعض الأماكن الأخرى، حيث جاء الهجوم مساء يوم الجمعة على محطات توزيع الطاقة شمالي جدة، وسوف نستعرض من خلال هذه السطور أبرز ما جاء في محاولات اخماد حريق محطة ارامكو في جدة.

50 فرقة إطفاء تشارك في إخماد حريق محطة ‎أرامكو في جدة

وقد كثفت السعودية جهودها في الإسراع من إطفاء الحرائق الضخمة التي نشبت في سماء مدينة جدة السعودية مساء يوم الخميس، والتي جاءت في محطة ارامكو في جدة، كما تعرضت أيضا محطة المختارة في منطقة جازان للهجوم أيضا، وقد اشارت التقارير أنه لم ينتج أي إصابات او وفيات بشرية نتيجة هذا الهجوم، في حين أكدت وزارة الطاقة السعودية أن ان تكون مسئولة عن أي قصور من جانب المملكة العربية السعودية في توزيع النفط او الغاز على المستوى العالمي.

السعودية تدين الهجمات التخريبية على منشآت انتاج الطاقة

وقد أكدت بعض المصادر المسئولة في وزارة الطاقة السعودية أنها تدين بشدة هذه الهجمات التخريبية التي يتم تدشينها من قبل ميليشيات الحوثي الإرهابية والذي يكون بدعم من ايران على أماكن انتاج الطاقة في المملكة العربية السعودية، كما كان مستشار الامن الفني الأمريكي قد اكد في وقت سابق بأن واشنطن تدين الهجمات الحوثية التي يتم تدشينها على البنية التحتية في المملكة العربية السعودية.

 اقرا أيضا:. أرامكو في جدة الآن.. شاهد تفاصيل انفجارات السعودية حرائق هائلة ضخمة مستمرة في السعودية 1443

ميلشيات الحوثي تزعزع الاستقرار العالمي بمساعدة ايران

وقد أكدت وزارة الطاقة السعودية رسميا خلال الساعات الأخيرة ان الهجمات التي يتم تدشينها من قبل ميلشيات الحوثي بدعم من ايران لن يكون القصد منه هو تخريب المملكة العربية السعودية فقط، وإنما يهدف أيضا الى زعزعة الامن والاستقرار العالمي في ظل هذه الظروف التي يمر بها العالم.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *