منتزه الالعاب المائية في السعودية التي أُعلن عن البدء في بنائها على أراضي المملكة العربية السعودية. حيث يكون لديها العديد من المشاريع التي تقرر إنشاؤها في المملكة العربية السعودية بهدف تعزيز تقدم البلاد وتنميتها. والجدير بالذكر أن هذا المنتزه سوف يدعم فكرة السياحية الترفيهية في المملكة، وهذا لم يكن موجود من عدة سنوات مضت. وفي السطور القادمة نتعرف على تفاصيل أكثر حول هذا الترفيه.

منتزه الالعاب المائية في السعودية

هي واحدة من المتنزهات الترفيهية في المملكة العربية السعودية وسيتم تقديمها في كيدي لاند العاصمة المستقبلية للترفيه والرياضة والثقافة في المملكة.

كما تم الإعلان عن هذه الحديقة من قبل شركة “القدية” للاستثمار، في بيان بخصوص ترسية عقد بقيمة 2.8 مليار ريال سعودي.

حيث شهد عدد من الأطراف الممثلة في شركة “أليك” للهندسة والمقاولات وشركة “السيف” للمقاولات الهندسية التعاون في تشييد وتشييد هذه الحديقة.

مكان مدينة الألعاب المائية في السعودية

يقع موقع منتزه الالعاب المائية في القدية، إحدى المناطق التاريخية البارزة في المملكة العربية السعودية. حيث كان الحجاج يسافرون من الرياض إلى مكة والمدينة قبل ظهور وسائل النقل الحديثة.

والجدير بالذكر، أنها تشغل مساحة 252 ألف متر مربع من الأرض في “القدية”، مما يجعلها أفخم منتزه الالعاب المائية في السعودية في المنطقة والشرق الأوسط بأكمله.

الألعاب في حديقة الألعاب المائية

فيما يلي الخرائط والهياكل التصميمية لمنتزه الالعاب المائية، التي سيتم بناؤها على عدة أجزاء:

• يتضمن 22 مباراة ومعالم.
• كما يتضمن ذلك تصميم تسعة مناطق مبتكرة، وهي البوابة الرئيسية (البوابة الرئيسية، وصخرة الجمل، وكهف الضب، ووادي الأمواج، والمغارة، ووادي الأفاعي، والقمة العربية، وأراضي الرعي، وبحيرة الركمجة).
• إلى جانب أنها تحتوي الحديقة على أحدث مرافق الرياضات المائية.
• كما يضم أيضًا 17 محل بقالة ومتجرًا للبيع بالتجزئة.

ما هو الغرض من إنشاء حديقة ألعاب مائية؟

يهدف مشروع الحديقة المائية في السعودية إلى تحقيق العديد من الأهداف في مجالات متنوعة، منها:

• تطوير قطاع الرياضة والصحة في المملكة العربية السعودية.
• إلى جانب تطوير القطاع الطبيعي والبيئي في المملكة العربية السعودية.
• ومن جانب آخر، تطوير وتوسيع الحدائق والوجهات الترفيهية في المملكة العربية السعودية، ويطور من الحركة والقلق.
• كما يهدف إلى تطوير قطاع الثقافة والفنون الوطنية.