“الجديد كله” النسخة المطورة من لعبة جاتا 7 السبب وراء حماس وتشويق اللاعبين تعرف على السبب GTA 7

“الجديد كله” النسخة المطورة من لعبة جاتا 7 السبب وراء حماس وتشويق اللاعبين تعرف على السبب GTA 7

جاتا 7 نسخه مطورة من أشهر الالعاب الالكترونية جاتا، فمن المعروف أن لعبة جاتا تتمتع بمكانة خاصة عند رواد الالعاب في العالم بأسره، ولذلك يحرص المطورين على تحديث اللعبة كل فترة حتى يزداد الحماس والتشويق بها، وإن النسخة المطورة من لعبة جاتا 7 السبب وراء حماس وتشويق اللاعبين، لذا من خلال هذا المقال على موقعنا ثقفني نقدم لكم تفاصيل اللعبة الجديدة من جاتا وهي الإصدار السابع، ويطلق عليها لعبة جراند ثفت أوتو 7، ويُذكر أنها بها مميزات لم تتواجد في الإصدارات السابقة من ألعاب جاتا أو ما تُسمى ألعاب جرامي السيارات.

جاتا 7

  • منذ تم طرح لعبة جاتا ولا يتوقف المراهقين من الاقبال على تحميلها، ولعل سبب ذلك الطابع التشويقي والحماسي للعبة جاتا، ولعبة جاتا 7 لها نفس قصة لعبة جاتا عامة مع التطوير ليس إلا.
  • تدور احداث اللعبة في مدينه يسيطر عليها العصابات المسلحة ويكون اللاعب جزء من أفرادها، ويشارك في عمليات السطو المسلح على البنوك والمتاجر والمولات، وعليه الهروب من الشرطة بأي وسيلة ممكنة.

ما ينتظرك في لعبة جاتا 7

أنت على موعد مع مغامرة لن تتركها أبدًا، حيث أن لعبة جاتا 7 نسخه معدلة ومطورة بصورة أبهرت كافة اللاعبين حول العالم، ومن التطور الذي حدث فيها ما يلي:

  • تم تطوير الجرافيك بأحدث التقنيات المتاحة.
  • اللعبة تحتوي على نوع خطير من الاسلحة الذي يمكنه إصابة المنشئات وتدميرها.
  • تم اضافة بعض الصعوبة لتزداد اللعبة تشويقًا.
  • اللعبة أصبحت تعطيك قنابل يدوية تستطيع بها تفجير كل ما يعترض طريق مهامك.
  • سيمتلك اللاعب مسدس يتميز بأنه لا يفرغ من الطلقات.
  • يمكن للاعب قيادة دبابة مسلحه تمحي من يعترض طريقه.
  • يمكن استخدام طائرة مزودة بالصواريخ واطلاقها على المطاردين.
  • تتضمن جاتا ٧ خريطة تم تحديد بها الأماكن المتاح سرقتها، والاماكن التي يختبئ بها الاعداء، والأماكن التي يتواجد بها عناصر الشرطة.

التأثير المجتمعي للعبة جاتا٧

لا شك لعبة جاتا 7 لعبة ممتعه وترفع مستوى الحماس في نفوس اللاعبين، ولكن وجهت لها العديد من الانتقادات القائمة على أسس علمية وسلوكية، ومن هذه الانتقادات:

  • العنف داخل اللعبة له تأثير سلبي على عقل ووعي الاطفال والمراهقين.
  • اللعبة تتناول السلوكيات الغير مقبولة بنوع من التأييد، وهذا قد يؤثر في الضمير الشخصي من الوقت.
  • يرى بعض علماء النفس أن اللعبة غير اخلاقية وتشجع على السرقات والجرائم.
  • ومن الجدير ذكره أن لعبة جاتا أصبح لها العديد من الإصدارات في الفترة الأخيرة يحبها الكثيرين.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *