تفاصيل إجازة اليوم الوطني السعودي 1447هـ للعاملين في المملكة
يُعد اليوم الوطني السعودي من أهم المناسبات الوطنية التي يحتفي بها السعوديون كل عام، فهو ذكرى إعلان توحيد المملكة على يد الملك المؤسس عبد العزيز آل سعود رحمه الله في 23 سبتمبر 1932م. ويجسد هذا اليوم روح الفخر والولاء والانتماء للوطن، ويُعد فرصة لتجديد العهد بالمضي نحو مستقبل أكثر ازدهارًا.
متى اليوم الوطني السعودي 2025؟
تستعد المملكة للاحتفال بـ اليوم الوطني السعودي 95 يوم الثلاثاء 23 سبتمبر 2025 الموافق 1 ربيع الآخر 1447هـ، ويأتي هذا اليوم ليعبر عن مسيرة 95 عامًا من الإنجازات المتواصلة في مختلف المجالات، حيث نجحت المملكة في بناء دولة قوية تسير بخطوات واثقة نحو تحقيق رؤية السعودية 2030.
إجازة اليوم الوطني السعودي 95
وفقًا لنظام العمل السعودي، يُعتبر يوم 23 سبتمبر إجازة رسمية مدفوعة الأجر لجميع العاملين في القطاعين العام والخاص.
-
إذا صادف اليوم الوطني عطلة نهاية الأسبوع (الجمعة أو السبت)، يتم تعويض الموظفين بيوم بديل.
-
في عام 2025، سيصادف يوم الثلاثاء 23 سبتمبر، ما يعني أن الموظفين سيحصلون على إجازة في نفس اليوم دون تغيير.
شعار اليوم الوطني السعودي 2025
اعتمدت الهيئة العامة للترفيه شعار «عزنا بطبعنا» ليكون هوية الاحتفال باليوم الوطني الـ95.
ويعبر هذا الشعار عن اعتزاز الشعب السعودي بقيمه الأصيلة، وتمسكه بعاداته وتقاليده، مع المضي قدمًا نحو مستقبل مشرق يتناغم مع أهداف رؤية المملكة 2030.
مظاهر الاحتفال باليوم الوطني السعودي
تتنوع فعاليات اليوم الوطني لتشمل كل مناطق المملكة، ومن أبرزها:
-
العروض الجوية والعسكرية التي تزين سماء المدن السعودية.
-
الحفلات الغنائية والمهرجانات الشعبية التي تستقطب آلاف الحضور.
-
العروض الضوئية والألعاب النارية التي تنير سماء الرياض وجدة والمدن الكبرى.
-
الأنشطة المجتمعية والتطوعية التي يشارك فيها المواطنون والمقيمون.
هذه الفعاليات تضفي أجواء من الفرح وتعزز روح الوحدة الوطنية والولاء للوطن.
أجمل رسائل تهنئة باليوم الوطني السعودي 2025
-
دمت يا وطني رمزًا للفخر والعزة، وكل عام والسعودية في عز ورفعة.
-
حب الوطن لا يكتب بالكلمات بل يعيش في القلوب، كل عام وأنت شامخ يا وطن.
-
مملكة الخير والعطاء، استمري في مسيرة المجد والازدهار.
-
كل عام ونحن للسعودية درع حصين وسند قوي.
-
وطني، في يومك الوطني نزداد انتماءً وولاءً، ونرفع اسمك عاليًا في قمة الأوطان.
تعليقات