العلاج المعجزة للسرطان.. نبات الرجلة يزهر في الشتاء ويزيل الورم تماماً.. ما هو؟

في مزارع الوادي الجديد ينمو نبات الرجلة وسط العشب ويعتقد أنه نبات بري، ولم تتأثر زراعتها بالتدخل البشري، وهو من النباتات “الكيميائية” التي تقضي على الكولسترول نهائياً وتساعد بشكل كبير في القضاء على مرض السرطان، وهو نوع من العشب البري الذي ينمو ويشار إليه أيضًا باسم “الرجلة”، وعندما تُترك بمفردها في البرية، فإنها تحتوي على مواد ومخاط تستخدم في علاج أشد الأمراض خطورة.

السر في نبات الرجلة كعلاج للسرطان

  • يشبه نبات الرجلة بشكل مذهل شجرة البطيخ، حيث يتميز بأوراق قصيرة وعريضة وسميكة.
  • يتم تناوله نيئًا أو مطبوخًا ويقدم مع الخبز، إلى جانب السبانخ والملوخية.
  • وتمتلئ حقول الوادي الجديد بالرجلة التي تظهر عشوائيا في الصيف وتمنع نمو السرطان وأمراض القلب وتصلب الشرايين.
  • كما أنه يستخدم في الطب الصيني التقليدي، حيث يتم استخدامه لعلاج مجموعة متنوعة من الأمراض الخطيرة.
  • ووصف كيف نظر الباحثون إلى كيفية تأثير الرجلة على الخلايا السرطانية واكتشفوا أنه بسبب الفيتامينات والمواد الكيميائية والمكونات الأخرى التي يحتوي عليها، يحارب الرجلة الخلايا السرطانية ويمنعها من النمو والانتشار.
  • ولذلك يعتبر الرجلة خصما قويا للخلايا السرطانية

مميزات نبات الرجلة

  • الرجلة نبات نباتي ينمو “عشوائياً” دون زراعته، بحسب المهندس بخيت عبد السلام، مدير دائرة الزراعة في بلاط.
  • إنه بسبب الأبحاث التي أجريت على خصائص النبات المذهلة والمفيدة للإنسان، مثل الوقاية من التهابات الجهاز الهضمي والتقرحات، وإزالة السعفة من الجسم، وتحسين مرونة المعدة والإسهال الخفيف، فإن الطلب على الرجلة مرتفع.
  • إلى جانب علاج الثآليل، ووقف فقدان الدم، وخفض الحمى والقيء، وعلاج الصداع النصفي.
  • وأوضح رئيس قسم الزراعة أن أحد الكيميائيين قام بدراسة تأثير الرجلة أو البقلة على مستويات الدهون في الدم قبل تعميم فوائد الرجلة في خفض مستويات الكوليسترول الضار والدهون.
  • كما يحتوي على تركيزات مرتفعة من الدهون الثلاثية.

نسبة عالية من الدهون غير المشبعة

السر في نبات الرجلة كعلاج للسرطان
السر في نبات الرجلة كعلاج للسرطان

أكد عبد السلام أن تناول الرجلة ليس له أي آثار سلبية على مستويات الدهون أو الاضطرابات المتعلقة باستقلاب الدهون، كما تعتبر الرجلة أيضًا مصدرًا رائعًا للفيتامينات والفلافودين والأحماض الدهنية غير المشبعة، التي تساعد الجسم على تحطيم الخلايا الضارة والسامة.