تنظيف الشفاط من الدهون المستعصية بدون منظفات صناعية سيعود جديد وستذوب دهون السنين

تنظيف الشفاط من الدهون المستعصية بدون منظفات صناعية سيعود جديد وستذوب دهون السنين

تنظيف الشفاط هو إحدى الأعمال المنزلية الشاقة التي تواجها النساء، نظرًا لتراكم الدهون والبقع الصعبة الأمر الذي دفع الكثير من النساء للبحث عن أفضل الخلطات القادرة على إزالة كل هذه الأوساخ بسهولة دون الحاجة إلى استخدام المواد الكيميائية الضارة التي تلحق ضررًا بالغًا بالجهاز التنفسي إضافة إلى تأثيرها السلبي على الشفاط على المدى البعيد.

تنظيف الشفاط

الشفاط الكهربائي من أكثر المناطق التي تتعرض للاتساخ، ولحسن الحظ هناك العديد من الخلطات الطبيعية الجبارة القادرة على التخلص من كل الدهون والأوساخ المتراكمة بمنتهى السهولة.

خلطة النشادر

النشادر هي إحدى المواد الطبيعية التي أثبتت فعاليتها في التخلص من كافة البقع المتراكمة على الشفاط، وذلك عن طريق اتباع التالي:

المكونات

  • 3 ملاعق من النشادر.
  • ربع كوب من الخل الأبيض.
  • القليل من الماء المغلي.

الطريقة

  • نخلط المكونات السابقة في وعاء عميق حتى تمتزج المكونات تمامًا.
  • التأكد من فصل التيار الكهربائي عن الشفاط، ومن ثم نفك أجزاءه.
  • نضع أجزاء الشفاط في الخليط السابق ويفضل تركه في الخليط لمدة ربع ساعة على الأقل.
  • ندعك الشفاط جيدًا من جميع النواحي، ثم يشطف بالماء ويترك حتى يجف تمامًا ثم نعيد تركيبه مرة أخرى.

خلطة الأمونيا

الأمونيا إحدى المواد الطبيعية المخصصة لإزالة البقع والدهون بمنتهى السهولة، لتطبيق هذه الخلطة ينبغي اتباع التالي:

المكونات

  • ملعقتان من الأمونيا.
  • 2 ملعقة من الصابون السائل.
  • القليل من الماء.
  • اسفنجة.
  • قفاز.

الطريقة

  • في البداية يفضل ارتداء القفاز لتجنب وقوع أي ضرر لليد.
  • نخلط الأمونيا مع الماء والصابون السائل جيدًا حتى تختلط تمامًا.
  • نفصل الكهرباء عن الشفاط، والبدء في فك أجزاء الشفاط.
  • نغمس الاسفنجة في الخليط السابق ثم نفرك الشفاط جيدًا حتى نتخلص من كل الأوساخ والبقع.
  • نشطف الشفاط بالماء للتأكد من التخلص من بقايا الخليط، ويترك حتى يصفى ثم نعيد تركيبه.

وبهذا نكون قد انتهينا من مقال تنظيف الشفاط حيث تم التطرق إلى العديد من الخلطات والوصفات الطبيعية القادرة على إزالة الأوساخ والبقع وإعادته كالجديد في دقائق، سواء بعمل خليط النشادر الرائع أو بإعداد خلطة الأمونيا الرهيبة.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *