طرد الكحة والبلغم وتقوية المناعة وحل مشاكل الجهاز الهضمي بطريقة سهلة

طرد الكحة والبلغم وتقوية المناعة وحل مشاكل الجهاز الهضمي بطريقة سهلة يعتمد على مشروب سحري يقوي المناعة ويمكنك اعتماد العديد من الوصفات طبيعية التي تستخدم لعلاج حالات البرد ومن أشهرها عصير الليمون و الزنجبيل، وسوف نتناول في هذا المقال العديد من مشروبات تقوي المناعة وتعالج البلغم والكحة أم ومشاكل الجهاز الهضمي بشكل فعال دون أي آثار جانبية.

علاج نزلات البرد

العديد من الأشخاص يصابون بأدوار البرد والإنفلونزا في فصل الشتاء، ويمكن تجنب ذلك عن طريق تناول الوصفات الطبيعية وتقوية جهاز المناعة للإنسان.

يتم ذلك عن طريق تناول قصب السكر نظرا لأنه يحتوي على سكر خام، ويستخدم في إزالة السموم من الكبد وتقوية الجهاز المناعي وتحسين المزاج والتقليل من النعاس.

الحليب الذهبي يعتبر من أفضل العلاجات المنزلية، ويطلق عليه حليب الكركم ويمكن عن طريقه تنظيف الرئة بالإضافة إلى محاربة الآثار السيئة الناتجة عن تلوث الهواء وعن طريقه يمكن الشفاء من الانفلونزا والسعال، لأنه يحتوي على مواد مضادة للالتهاب ويساعد في منح الجسم النشاط والحيوية لأداء العديد من التمارين الرياضية، كما يمنح الجسم الرطوبة اللازمة ويقى من الأمراض.

يحتوي الكركم على مادة الكركمين التي تقوي عمل الجهاز المناعي، وتساعده في القضاء على العديد من الأمراض مثل التهاب المفاصل، والتهاب الجيوب الأنفية ونزلات البرد والربو والحساسية وأمراض القلب والزهايمر والسكر وتصلب الشرايين وغيرها من الأمراض المختلفة الأخرى.

نصائح مهمة لتجنب الاصابة بالبرد والانفلونزا

  1. يجب تجنب لمس منطقة الأنف أو العين أو الفم أو الوجه.
  2. يجب الابتعاد عن الأشخاص المصابين بالبرد.
  3. عدم لمس الأسطح لأي مكان خارجي.
  4. يفضل الابتعاد عن المدخنين لأن ذلك قد يؤذي الجهاز التنفسي مما يعرض الإنسان للالتهاب ونزلات البرد.
  5. التدخين السلبي يسبب الأنفلونزا ويجب الابتعاد عن استخدام الأدوات الشخصية للأشخاص الآخرين حتى لا تصاب بالعدوى.

أعراض السعال والكحة

السعال أو الكحة انتشرت في الفترة الأخيرة بشكل كبير، رغم أنهما مزعجان ، مهمان لأنه يساعد الجسم على التخلص من الميكروبات المسببة للأمراض والغبار وحتى المخاط ، وعادة ما يكون السعال قصير الأجل ، ويستمر عدة أيام ، ولكن في بعض الحالات قد يبقى معك لمدة أسابيع أو شهور أو سنوات ، وهذا ما يسمى بالسعال المزمن.

إذا لم تحصل على قسط كافٍ من النوم ، فمن المرجح أن تصاب بالعدوى لأن الجسم يبذل قصارى جهده أثناء النوم لمحاربة الالتهاب والعدوى قد يعاني الأشخاص الذين يعانون من أنماط نوم غير منتظمة من التهاب مزمن ، مما قد يجهد جهاز المناعة ، مما يجعله أقل فعالية في مكافحة الالتهابات الفيروسية أو البكتيرية. في حين أن مقدار النوم الذي تحتاجه فردي للغاية ، إلا أنه يوصى بغالبية البالغين من سبع إلى ثماني ساعات في الليلة.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *