يمينة الشايب المرأة التي أعدمت رمياً من الطائرة

مقدر لبعض البشر أن يواجهوا مصيراً مؤلماً ويدفعون ثمن تمردهم على الباطل والظلم ومطالبتهم بحقوقهم، يمينة الشايب امرأة قررت التمرد.

يمينة الشايب

تعرضت هذه الجزائرية يمينة الشايب لبلاء عظيم، حيث تم تعذيبها عشرة أيام كاملة وذلك قبل أن تعدم رميا من الطائرة في الخامس والعشرين من أكتوبر عام 1957والصورة التقطت في اليوم الخامس عشر من أكتوبر عام 1957وتم ربطها في سيارة عسكرية وجرها في الشوارع لترويع وتخويف الشعب .

هذا عقاب وجزاء كل من تسوَّل له نفسه التمرد على فرنسا..لن يرحم أحد، لا أطفال، ولا نساء بهذه الكلمات كان ينادى ف الناس صباحاً ومساءً بعد إعدامها تم إعدام ابنها وزوجها بفصل الرأس عن الجسد والمعروف بالمقصلة في نفس الشهر

رحم الله كل من دافع عن أرضه بلاده ولم يقبل بالذل والهوان، كل التحية للنساء المناضلات في كل ربوع الأرض في كل زمان.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *