وضح المستشار عمر مروان وزير العديد وكان ذلك في الاحتفالية الخاصة بالمرأة المصرية الكثير كن المعلومات عن قانون الأحوال الشخصية والذي يتضمن مجموعة من الأحكام والمواد التي تكون قادرة على الحد من حالات الطلاق التي تقع في مصر بشكل سنوي.

قانون الأحوال الشخصية

كما أن وزير العدل وضح العديد من الملامح المتعلقة بالقانون الجديد والذي يتكون من حوالي 183 مادة كمل أنه سوف يتم إلغاء حوالي 6 قوانين مرتبطة بالأحوال الشخصية ومنها :

• سوف يتم إنشاء صندوق من أجل رعاية الأسرة من أجل دعم الأسرة بشكل مادي في مواجهة النفقات.
• كما أنه سوف يتم منح صلاحيات جديدة للقاضي وهذا من أجل التعامل مع كل الحالات العاجلة وهذا من أجل دعم الأسرة.
• سوف يتم السماح للقاضي من أجل مخاطبة جهة العمل وذلك من أجل معرفة النفقة.
• يتم وضع نظام جديد يجمع كل المنازعات للأسرة في محكمة واحدة.
• تقليل مدى الفصل في كل دعاوى الأسرة.
• وضع إجراءات للحد من الطلاق.
• العمل على توثيق الطلاق كما يحدث في حالات الزواج.
• أن يتم الحفاظ على الذمة المالية لكل زوج بالإضافة إلى نصيب كل منهم.
• من الضروري أن يقوم الزوج بإخطار زوجته الأولى في حال قام بالزواج مرة ثانية.
• تحديث مادة متعلقة بتنظيم لاستضافة تصل إلى يومين أو ثلاثة.
• وضع عقوبة جنائية رادعة لكل من يرفض إعادة الطفل بعد فترة الاستضافة، أو كل من يحاول منع الطرق الآخر من رؤية الطفل.
• ضبط كل الأمور المتعلقة بمصاريف التعليم والعمل على ضمان استمرار تعليم الطفل في مستوى جيد وخاصة المستوى الذي كان فيه قبل الطلاق وكل هذا من أجل ضمان توفير مستوى تعليمي جيد لكل الأطفال.
• في حالة الزواج للمرة الثانية يجب إخطار الزوجة الأولي لإتمام عقد الزواج.

نصائح لتجنب الطلاق

• يجب علي الزوجين التركيز على أساليب الاتصال وتحسينها: بسبب قلة الاهتمام ، فإن اهتمام الزوجين بالعلاقات الاجتماعية مثل مسؤوليات الحياة وظروف العمل وما إلى ذلك قد يؤدي إلى المسافة بينهما. ومن الضروري معه تعزيز طريقة الاتصال ، حاول الاقتراب من بعضكما البعض وتبادل الاهتمامات والمشاعر الجيدة والصعوبات والأحلام والأهداف بانتظام.
• كانت واحدة من أخطر الخطوات التي اتخذتها وأخذتها هي الأمل في إصلاح حياتها بدلاً من التحدث نيابة عن زوجها قائلاً “كان الناس يسألونه أسئلة وكنت أجيب عليه للتأكد من حصول الجميع على المعلومات الصحيحة وجعلها” الانطباع الصحيح على عائلتنا وكاد يفسد علاقتنا.
• يرى خبراء العلاقات الزوجية أن سبب نجاح أي علاقة لا يقع على عاتق شريك واحد.

الأسباب التي أدت إلى طلاق الكثير، فقالت “إن أهم أسباب الطلاق هو التسرع في قرار الزواج في المقام الأول ، وضعف الاعتبار ، وعدم تحمل الشباب للمسئولية ، وضعف الدين”. المعتقدات ، وكذلك الاختيارات غير الصحيحة ، لذلك يشعر كلاهما أن الأقنعة واحدة تلو الأخرى تبدأ في السقوط ، وكلاهما يشعر بالصدمة لأنه قد يكون هناك أسرار يخفيها كلاهما عن الآخر ، مثل التدخل الأبوي المستمر في حياة الزوج والذي يمكن أن يحدث في بعض الأحيان تؤدي إلى مشاكل ، والإعلام من خلال بعض العروض وتأثير بعض المسلسلات العربية والأجنبية ، فهذه العروض تمثل ثقافات مختلفة. الثقافة السائدة تشجع على خلق المشاكل والخلافات.

كيفية أختيار شريك الحياه

يجب أن تتعرف النساء على أنفسهن وخصائصهن وميولهن وتطلعاتهن ، ومن هنا يمكن أن يحدن من شركائهن في الحياة. على سبيل المثال ، إذا كانت رومانسية ، فإن الرجال الماديين لن يتفقوا معها ، وإذا كانت هادئة بطبيعتها ، سينتصر الشركاء المتوترين ر أتفق معها.

كل امرأة لها تطلعاتها وتطلعاتها الخاصة ، فبعضها يقتصر على تكوين أسرة منفصلة لمنح نفسها كل وقتها وحياتها ، والبعض الآخر يرغب في إنهاء دراسته العليا بعد التخرج ، على سبيل المثال ، أو التقدم في العمل.

تؤدي الفروق الاجتماعية الكبيرة إلى اختلافات في الأفكار والتطلعات بين الطرفين خاصة لو الجانب الأجتماعي للمرأة أعلي من الرجل ، والتي لن تصل إلى المستوى المقبول من التوافق والانسجام ، إلا أن معظم العلاقات بين الطرفين ذات الاختلافات الاجتماعية الكبيرة تنتهي بالفشل ، ويجب أن تكون الطبقة الاجتماعية للفرد قريب من طبقة الآخر حتى تنجح العلاقة.