سعر البنزين الجديد في السعودية، حيث يبحث عدد كبير من المواطنين عبر محركات البحث ومواقع التواصل الاجتماعي، عن اسعار النفط والبنزين الجديدة، حيث لا يوجد منزل في المملكة العربية السعودية لا يحتوي على سيارة واحدة على الاقل، لذلك يبحث جميع المواطنين عن البنزين الذي لا غني عنه بالنسبة اليهم.

سعر البنزين الجديد في السعودية

يتم الاعلان عن الاسعار الجديدة للبنزين في العاشر من كل شهر ميلادي كما هو معروف في المملكة العربية السعودية، ويتم العمل بالاسعار الجديدة في اليوم الحادي عشر من الشهر ذاته، وكما أعلنت شركة ارامكو، ومن المعروف أن اي تغييرات تتم في الاسعار في اي شهر تؤثر بشكل كبير جدا على المواطنين، حيث انه كما ذكرنا سابقا فلا غني عن البنزين بالنسبة لجميع المواطنين السعوديين، والجدير بالذكر أنه لم يتغير سعر البنزين حتي هذا الوقت، وجاءت بعض الاخبار عن انخفاض اسعار البنزين في المملكة العربية السعودية في شهر نوفمبر الجاري، فمن المعروف كما ذكرنا أن شركة ارامكو تقوم بالاعلان عن اسعار البنزين في العاشر من كل شهر ميلادي، وقد أعلنت منظمة البلدان المصدرة للبترول عن خفض انتاج النفط بمقدار مليوني برميل يوميا.

البنزين والاسعار الجديدة لشهر نوفمبر

ينتظر الجميع الاسعار الجيدة التي سوف تعلن عنها شركة ارامكو غدا الخميس 10 نوفمبر، كما هو معتاد في كل شهر، والتي يبحث عنها المواطنين مع بداية كل شهر على محركات البحث جوجل وحتي الاعلان عن الاسعار، والجدير بالذكر أن الحكومة تحاول جاهدة العمل على استقرار اسعار البنزين بالاضافة الى تجنب ارتفاعها، والجميع ينتظر قرارات الشركة العالمية للبترول بشأن ارتفاع أو انخفاض البنزين، ومن المقرر أن تثبت الاسعار كما كانت في شهر اكتوبر الماضي حيث كانت:

• جاء لتر البنزين91، بسعر 2.18 ريالاً سعودي.
• أما سعر بنزين 95، جاء بسعر 2.33 ريال سعودي.
• وقد بلغ سعر لتر الكاز 0.70 ريال سعودي.
• أما بالنسبة لسعرغاز البترول المسال هذا الشهر 0.75 ريال سعودي.
• وجاء سعر وقود الديزل 0.63 ريال سعودي للتر.
• وفي الاخير جاء سعر لتر الجاز 0.52 ريال سعودي.

ينتظر مواطني المملكة العربية السعودية في الساعات القليلة القادمة أن تعلت شركة أرامكو السعودية عن التحديث الجديد في قائمة أسعار البنزين والمحروقات الجديدة للمستهلكين بأسواق الوقود السعودية ومحطات الوقود، حيث ستقوم شركة أرامكو بإعلان الأسعار وفقاً لارتفاع أسعار النفط العالمية، وبالتزامن أيضاً مع الأزمة العالمية في التضخم الاقتصادي وارتفاع الأسعار.