الله سبحانه و تعالي رؤوف بعبادة، حيث أنه كلما أردات نفسك شيئا حدث الله بها، و لا تحدث العباد، الله سبحانه و تعالي هو الوحيد الذي يستطيع تحقيق الأماني، فسبحان رحمته التي جعلت في القرآن الكريم هذه السورة التي يقرأها كل مهوم بنية صادقة و خالصة، فيأتيه الفرج بإذن الله.
بسم الله الرحمن الرحيم
أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ { 1 } وَوَضَعْنَا عَنْكَ وِزْرَكَ { 2 } الَّذِي أَنْقَضَ ظَهْرَكَ { 3 } وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ { 4 } فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا { 5 } إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا { 6 } فَإِذَا فَرَغْتَ فَانْصَبْ { 7 } وَإِلَى رَبِّكَ فَارْغَبْ { 8 } سورة الشرح آية 1-8 . صدق الله العظيم
بالتدبر في الآية نجد أن الله سبحانه و تعالي يهون على المسلم، و يجب قراءة تلك السورة في كل وقت في المرض، و في الشدة، و في الضيق، و عند شعورك بالهم، أو شعورك بالألم، أو المرض، حيث أن الله قد بشرك، و قال لك إن مع العسر يسر.
يارب ارحم ظعفنا وغفر لنا وفرج علينا هموم الدنيا
اللهم يامقلب للقلوب والأبصار ثبت قلوبنا علي دينك
يارب فرج همنا و اشفي ركبنا انك على ذلك قادر
اللهم هون على عبادك المسلمين
إن مع العسر يسرا يقينا بك ياالله إنك رؤوف بعبادك ياالله سبحانك يا ربي
لاشك ان الله خبير بعباده وهو عليم بهم وروؤف عليهم ورحيم بهم
ان مع العسر يسر
يارب يسر امورنا
الحمد لله الذي جعل مع كل عسر يسرين فلا يغلب العسر اليسرين ان شاء الله فتفالوا ياااااااااااالله ياااااااااارب ياااااااااااارحيم يااااااااااااااميسر كل عسير فان تيسير العسير امر عليك يسير فلك الحمد والشكر الكثير