عقوبة عدم ارتداء كمامة في السعودية بعد قفزة عدد الإصابات

عقوبة عدم ارتداء كمامة في السعودية بعد قفزة عدد الإصابات

يزداد نسب البحث عن عقوبة عدم ارتداء كمامة في السعودية بعد إعلان وزارة الداخلية السعودية العقوبات الواقعة على الأفراد غير الملتزمون بالإجراءات الوقائية التي تضعها المملكة لحماية مواطنيها. مع إقرار فرض غرامات على عدم ارتداء الكمامة الطبية أو القماشية أو ما يغطي الأنف والفم. وذلك للحد من انتشار فيروس كورونا. والذي مازال يُسجل نسب وفيات يومية. في أكثر بلدان العالم.

وتعتبر الداخلية السعودية، الشخص غير المرتدي للكمامة مُخالفا للإجراءات الوقائية ويقع عليه عقوبة دفع الغرامة التي تصل إلى 1000 ريال سعودي، في حالة تواجده في الأماكن العامة. وفقا لما حددته وزارة الداخلية السعودية.

عقوبة عدم ارتداء كمامة في السعودية

عقوبة عدم ارتداء كمامة في السعودية أكدتها وزارة الداخلية السعودية، موضحة أن عدم استخدام الكمامة أيا كان نوعها سواء الطبية أو القماشية أو وضع أي “ماسك” يغطي الأنف والفم، مخالف للإجراءات الوقائية من فيروس كورونا. مُشيرة من خلال منشور لها في حسابها على “توتير”، اليوم. إن عقوبة عدم استخدام الكمامة غرامتها 1000ريال للفرد الواحد، على أن يتم مُضاعفة العقوبة الموقعة في المرة السابقة عند التكرار وتصل إلى 100 ألف ريال. ودخل فرض الالتزام بعدد من الإجراءات الوقائية، على رأسها ارتداء الكمامات، حيز التنفيذ في السعودية. وحددت وزارة الداخلية السعودية قيمة 1000 ريال عقوبة عدم استخدام الكمامة الطبية في الأماكن العامة، مُعلنة إعادة إجراءات التباعد الجسدي للمصلين في المسجد الحرام والمسجد النبوي بدءا من الخميس.

عقوبة عدم ارتداء كمامة في السعودية
عقوبة عدم ارتداء كمامة في السعودية

مخالفة عدم لبس الكمامة  في السعودية

تستهدف المملكة العربية السعودية من الالتزام بعقوبة عدم ارتداء كمامة في السعودية  صحة قاصدي المسجد الحرام والمسجد النبوي من مصلين ومعتمرين وزائرين.

تزامنا مع موسم العمرة لأشهر رجب وشعبان ورمضان للعام 1443. كما يتابع الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبد الرحمن بن عبد العزيز السديس. تطبيق القرار والحرص على التباعد الجسدي في الحرمين الشريفين.

ويهتم الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي. باتخاذ كافة الاحتياطات الصحية لتوفير الأمن الصحي والبيئة التعبدية الصحية الآمنة لقاصدي الحرمين الشريفين. والمحافظة على الإنسان والمكان مع توفير جميع الخدمات حسب توجيهات القيادة وحرصها على سلامة المجتمع والإنسان والمكان. وحث قاصدي الحرمين الشريفين على ضرورة التقيد بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية المطبقة في الحرمين الشريفين. من ارتداء الكمامة الطبية، والمحافظة على مسافة التباعد الجسدي، والالتزام بتعليمات الجهات المختصة. سائلاً الله عز وجل أن يجزي خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين خير الجزاء. على ما يقدمانه من جهود وعناية ورعاية بضيوف الرحمن.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *