خطير جدا أدوية تدمر الكبد والكلي أحدهم أشهر دواء للبرد موجود في كل منزل توقف عن إستخدامه فوراً

خطير جدا أدوية تدمر الكبد والكلي أحدهم أشهر دواء للبرد موجود في كل منزل توقف عن إستخدامه فوراً

جميع المواد الغذائية التي نقوم بتناولها تمر بالكبد وتؤثر عليه وعندما ينصح الأطباء بالابتعاد عن المأكولات الغير صحية و المأكولات التي تحتوي على مواد حافظة فهذا يكون بغرض حماية الكبد من جميع هذه الجراثيم والميكروبات فعندما يتعرض الكبد لكل هذه الكيميائيات فإنه يمكن أن يتسبب في فقد طريقة عمله الصحيحة والتأثير على وظائف الكبد والكلى وبالطبع من أبرز الأشياء التي تؤثر على الكبد هي الأدوية التي يتناولها الإنسان ونظرًا إلى أننا نعيش الآن في وقت نعتمد فيه بشكل كبير على الأدوية والمسكنات فإن الكبد اصبح يتضرر بشكل كبير لذلك من خلال ‏هذا المقال سنتعرف على بعض الأدوية التي يمكن أن تسبب ضررا كبيرا من الكبد رغم أننا نتناولها بشكل كبير.

‏تأثير الأدوية على الكبد

جميع انواع ‏الأدوية لها تأثير كبير على الكبدة لدى الإنسان ولها العديد من ‏المخاطر خصوصا الأدوية التي يتناولها الأشخاص الذين يصابون بأمراض مزمنة وفيما يلي بعض اضرار الأدوية على الكبد:

  • يمكن أن تسبب الأدوية توقف لي وظائف الكلى والكبد.
  • تناول كميات كبيرة من الأدوية يمكن أن يسبب فشل الكلوي.
  • بعض الأشخاص الذين يتناولون كميات كبيرة من الأدب يحتاجون إلى ‏زراعة كبد حتى يستطيعون استمرار حياتهم بشكل طبيعي.

أمثلة على الأدوية التي تؤثر بشكل كبير على الكبد

  • هناك الكثير من الأدوية التي لها تاثير على الكبد بالسلب وفيما يلي سنذكر بعض هذه الأدوية:
  • الباراسيتامول ‏وهو أحد أبرز الأدوية التي تستخدم للوقاية من نزلات البرد وعلاجها وهو يسبب دمارا كبيرا في الكبد وبشكل خاص إذا تم استخدام جرعات عالية من هذا الدواء.

العقاقير الخافضة للكوليسترول

  • تتسبب هذه العقاقير في رفع مستويات إنزيمات الكبد لدى الإنسان وهذا يسبب ضررا كبيرا له.‏
  • حبوب فيتامين ب ٣ ‏يمكن أن تسبب مع الوقت تلفون كبيرا في خلايا الكبد وذلك إذا استمر هذا لعدة سنوات.
  • الأورليستات ‏وهو من الأدوية التي يتم تناولها ‏يا رب خفض الوزن والتخلص من الدهون ولكنها تسبب دمارا كبيرا في إنزيمات الكبد وخلايا الكبد وهي من الأدوية التي لا يصح أبدا في الاستمرار فيها وليس لها أي ضرورة كما أنها تتسبب في اصفرار العينين وحكة في الجلد وظهور البول الداكن.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *