رابط برنامج صراحة ونجاح غير متوقع فما طموح مؤسسه مهندس زين العابدين السعودي الجنسية

رابط برنامج صراحة ونجاح غير متوقع فما طموح مؤسسه مهندس زين العابدين السعودي الجنسية

رابط برنامج صراحة ، قال المهندس زبن العابدين، في لقاء له انه لم يكن يتوقع هذا النجاح الهائل الذي حققه برنامج صراحة وأوضح أن أسباب هذا النجاح ترجع إلى بساطة الموقع الشديدة، وانه عندما فكر في أنشاءه كان ذلك في شهر سبتمبر الماضي.

فكرة و رابط برنامج صراحة

رابط صراحه قائم على فكرة معرفة أراء الناس  في أشخاص آخرين على حسب رغبتهم في ذلك، وقال زين العابدين أن الموقع لا يجبر احد على فعل ذلك، فالشخص يستطيع أن يختار الأشخاص الذين يحب أن يعرف رأي هؤلاء فيه.

وعندما سئل عن الوقت الذي فكر في إنشاء منصة صراحة فيه، قال كان ذلك منذ خمسة اشهر عندما طرحت الفكرة على أصدقائي وعلى رئيسي لأعرف مدى تقبلهم لموقع يستطيع من خلاله المرؤوسين والأصدقاء بعرض نقدهم بشكل لائق وبناء فاكتشفت أن نسبة كبيرة منهم تؤيد الفكرة.

عدد الرسائل والأمان في صراحة

وأضاف انه كان يحلم في بداية ظهور الموقع أن يصل عدد الرسائل إلى ألف رسالة، إلى انه فوجئ بان عدد الرسائل قد بلغ 18000000 رسالة، فضلا عن الرسائل المحذوفة وقال أن اكثر الدول التي تستخدم تطبيق صراحة هي جمهورية مصر العربية، وتوقعت انه بوصوله إلى مصر سيكون انتشاره سريع جدا وذلك بسبب عدد سكان مصر الكبير.

وعن الأمان قال زين العابدين أن رابط برنامج صراحة لا تسجل فيه معلومات أو بيانات خاصة بالزائر، وإنما هي رسالة يكتبها الزائر ويعبر فيها عن رأيه في شخص معين، وذلك دون المطالبة ببيانات الزائر.

هل يبيع زين العابدين صراحة

وبخصوص ما إذا كان يفكر في بيع منصة صراحة من عدمه، قال زين العابدين إنه لا يفكر في ذلك إطلاقاً، وإنما يعمل على تطويره، ويعمل الآن أيضا”على وضع تطبيق للموقع على الهواتف الذكية، وجارى نسخ التطبيق بلغات أخرى غير العربية.

و زين العابدين توفيق هو مهندس سعودي يبلغ من العمر 29 عاما، درس نظم كمبيوتر وعمل محلل لنظم الأعمال، وقال إنني احب عملي واستطيع أن أوازن بين عملي و برنامج صراحة ولم انشغل عنه يوما.

اكثر الدول المتفاعلة مع رابط برنامج صراحة

وتعد مصر من اكثر الدول التي تفاعلت مع صراحة، بحوالي عشره مليون رسالة وتأتي تونس في المرتبة الثانية، بحوالي 2 مليون رسالة تقريبا ثم السعودية، وتليها لبنان، ثم الأردن، وتليها سوريا، ثم الكويت، وتليها المغرب.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *