ظاهرة الخطف سواء للبنات أو الأطفال ليست جديدة علي مجتمعنا العربي فقد انتشرت منذ فترة ، وقد تكون بقصد السرقة للمتعلقات الشخصية أو أيضا سرقة الأعضاء البشرة التي انتشرت مؤخرا وبشكل كبير، وقد تكون بقصد الخطف بنية طلب فديه من أهل المخطوف ، واو الاغتصاب أوغيرها من الطرق .

وكل يوم نجد ان هناك الجديد والجديد في ابتكار طرق الخطف والسرقة وغيرها ، وننقل تجربة لأحدي الفتيات في أحدث الطرق للخطف ، وتم اكتشافها بالمصادفة في احدي محطات مترو الأنفاق في مصر .

وتكون تلك الطريق أمام أعين الناس جميعا وبكل جرائه ، وذلك عن طريق رصد أي فتاه أو طفل أو طفله يقف بمفرده والتأكد من ذلك ، وتأتي فتاه وتقوم بوضع كريم به ماده مخدرة علي ظهر الفتاه أو الطفل وعند يشعرو بان هناك شي ما انسكب علي ظهورهم يبدوا بتحسس ذلك الشي وبمجرد ان تلمس أيديهم ذلك الكريم ويبدوا في شمه بانفهم لمعرفه ما هذا الشي يحدث لهم إغماء فوري وتأتي الفتاه الخاطفة مسرعه وتقول بان هذا الطفل او تلك الفتاه صديقتها ،بل وتطلب المساعدة من الأشخاص لحملها معها وهناك يأتي دور رجلين تابعين لها ويظهران كانهما لم يعرفاها ويبدأ في حمل الفتاه أو الطفل وخطفها وتنتهي القصة بكل سهوله وتلك هي الكارثة التي تم استحداثها وابتداعها من قبل بعض الشياطين الذين لا يعرفون طريق للرحمة.