كنت أظن أنني اكثر من في الدنيا حبا لوالدته ،ولكن بعد مشاهدة هذا الفيديو، جعلت هذا الابن البار بوالدته مكاني، وعندما شاهدة وهو يستقبل والدته بالمطار، بمراسيم الحب، الحنين والشوق العظيم لقدومها، حيث قام بفرش سجادة تبدأ من اخر درجات السلم الذي سوف تهبط عليه والدته، وفي نهاية السجادة يقف هو منتظرا قدوم امه.

وبالوالدين احسانا

امرنا الله عز وجل بالإحسان إلي الوالدين،وجعل الإحسان إلي الوالدين هو المرتبة التالية بعد عبادته سبحانه وتعالي”وقضي ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين احسانا ”

ماذا فعل هذا الشاب بوالدته

عندما نزلت الأم من السلم مرت علي السجادة التي قد فرشت لها من ابنها، وحتي اقتربت جدا من ابنها، وفتحت زراعيها لتحتضن وليدها، وفلزه كبدها،وهنا كانت المفاجئة؛.. حيث إن الشاب لم يحتضن والدته المقبلة علية؛ بل احتضن قدميها، وقبل حذاءها واخز يبكي حتي رفعت الأم رأسه لأعلي، واحتضنته بشده وتبادلا العناق ،حقا هو ابن بار وحقا هي  تستحق اكثر من ذلك،واليكم الفيديو للمشاهدة.