الوليد بن طلال يزور مشروع الوليد الإنسانية ويمنح 200 سيارة المستفيدين من المشروع

الوليد بن طلال يزور مشروع الوليد الإنسانية ويمنح 200 سيارة المستفيدين من المشروع

قام الامير الوليد بن طلال بزيارة عدد من المستفيدين من مشروع الوليد الإنسانية، السيارات والإسكان بالحائر في منطقه الرياض، وأعلن سمو الأمير الوليد أثناء الزيارة، منح 200 سيارة للأشخاص المستفيدين من المشروع، كما قام الأمير بنشر مجموعه من لقطات الفيديو، للزيارة وذلك على حسابه الشخصي على موقع التواصل توتير، حيث قام الأمير بزيارة عدد من الأسر في مساكنهم، التي قامت المؤسسة بتوفيرها لهم، وقام بتفقد أحوالهم، كما قام سمو الأمير بجولة في أنحاء المشروع بالكامل، والتقى بعدد من المواطنين أيضا.

مؤسسه الامير الوليد بن طلال الإنسانية وتدشين برنامج الإسكان والسيارات

وكانت مؤسسة الامير الوليد بن طلال الإنسانية، قد قامت بتنفيذ برنامج السيارات، والإسكان، الذي يهدف إلى توفير حوالي 10 ألاف وحده سكنيه و 10 ألاف سيارة لبعض المواطنين المحتاجين، وذلك في مختلف مناطق المملكة العربية السعودية، حيث أن المؤسسة تعمل على تسليم ألف وحده سكنية، وألف سيارة كل عام، وقد تمكنت المؤسسة في انجاز ثمانية دفعات من هذا البرنامج.

رسالة الأمير وليد بن طلال

وكان الامير الوليد بن طلال في بداية تنفيذ هذا البرنامج، قد قام بتوجيه رسالة قال خلالها انه ابتغاء لوجه الله سبحانه وتعالى، وعرفانا بالجميل، فانه يسعدني الإعلان انه تم البدء في استكمال مشروع مؤسسه الوليد للإنسانية، التي تهدف إلى توفير 10 ألاف سيارة و عشر ألاف مسكن، حتى يتمكن 100 ألف مواطن من الاستفادة من هذا المشروع، خلال عشر سنوات، حيث قام سمو الأمير بتقسيم المشروع إلى مشروعان، المشروع الأول يهدف إلى توفير 10 ألاف وحده سكنيه، يستفيد منها 10ألاف أسرة، أي ما يعادل ستين ألف مواطن، حيث أن الأسرة السعودية معدل افردها في حدود 6 أفراد، الذين لا ينطبق عليهم شروط وزاره الإسكان، وذلك مساهمه من المشروع، بتحمل عبء مشكله الإسكان مع المملكة، ويتم تنفيذ هذا المشروع عن طريق استراتيجيه ثابتة، وذلك عن طريق البوابة الالكترونية لمؤسسة الوليد الإنسانية، حيث يتم توزيع حوالي 83 وحده سكنيه، ل 500 شخص مستفيد كل شهر، ليستفيد ألف شخص في العام، أما المشروع الثاني عبارة عن توزيع 10 ألاف سيارة من خلال توزيع ألف سيارة في كل عام لكل أسرة تحتاج إلى أن تقوم بتنفيذ مشروع.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *